Kerangka Hukum Ilahiyah

فهم الحكم الإلهي, مكانته في القرآن و السنة من بين كلّ ما حوله

1.   الشارع او الآمر و الناهي. لأنّه مجرّد فأنزل الوحي و ارسل الأنبياء

2.   قرآن و حديث. و هذان واقع الشارع الموجود بين الناس. منهما استخرجنا خمسة اشياء:

-        المناسب/المقصود من الشارع. وهو المقاصد الخمسة/الستة و هي اما ضرورية, ثم حاجية, ثم تحسينية

-        مصلحة. وهي المحافِظة علي المقاصد الخمسة الضرورية او ما يقوّيها. وهي ايضا الملفوظ ب- المعيَّن المخيَّل و المناسب في باب القياس

-        حكمة. وهي ثلاثة: (أ) المشروع لها الحكم او المصلحة المترتبة علي شرع الحكم. (ب) الوصف المناسب لشرع الحكم (ج ج: 236). (ج) الباعث للمكلف علي الإمتثال لحكمة أخري وهي مقصود الشارع اي المشروع لها الحكم (ج ج: 276)

-        علّة. وهو وصف مناسب منضبط ضابط و ملازم للحكمة

-        احكام. وهي الوسائل المعيَّنة او الكيفيّة لإيجاد مقاصد الشارع من قبل الشارع

فعلي هذي, الغاء الأحكام يعني الغاء واحد من الخمسة. وهذا الإلغاء ليس المقصود الأهم من الشارع لأنه وسيلة او الكيفية فقط. فما دام المقصود حصل فالكيفية صحيحة. والله اعلم بالصواب